من المستحيل التفكير في قيادة عظيمة حقا أن كان واحدا من النعم الحقيقية لهذه الأمة دون بما في ذلك اسم جورج واشنطن في تلك القائمة. في الواقع، في أي شخص تقريبا في "العشرة الأوائل" قائمة الرؤساء العظماء حقا، فإن من شبه المؤكد واشنطن تتصدر القائمة. مكانته في التاريخ الأميركي الأسطوري واحترام الأميركيين لديها لهذا حدودها أول رئيس في العشق من الخرافة.
في الواقع، هناك الكثير من الأسطورة وبعض الفكاهة حول رئيسنا الأولى التي تعكس حب الناس لديهم لهذا القائد العظيم. من المزح كثيرة عن أسنانه خشبية من المفترض أن الآلاف من الأماكن في جميع أنحاء الأمة التي تعلن "جورج واشنطن ينام هنا"، إلى قصة أسطورية لكيفية ألقى الدولار الفضة عبر نهر بوتوماك في مرحلة الطفولة أو رده عندما تم القبض عليه خفض شجرة مبتهج وردت على اتهام "لا استطيع ان اقول كذبة"، أسطورة واشنطن هو قوي في الذاكرة الوطنية لهذا القائد العظيم.
واشنطن أبدا المنصوص عليها لتصبح أكبر رئيس في كل العصور أو حتى تكون في وضع يمكنها من قيادة جديدة في البلاد ساعد في بدء. كان الشخص الذي نشأت مفهوم "الرئيس المواطن" وانه يعتقد بقوة في هذا المفهوم أنه رفض الترشح لفترة ولاية ثالثة لقته كزعيم المواطن قد انتهت. واستمر هذا التقليد مع استثناء القليل حتى تم تدوينه في جزء من دستورنا في شكل التعديل 22.
ولكن قبل واشنطن كان زعيما سياسيا كبيرا، وأظهر مهاراته القيادية هائل على ميدان المعركة. وتعلم فن الحرب تخدم بشرف في الحرب الفرنسية والهندية ونفوذه واحترام كان قد حصل خلال ذلك الصراع احرز عليه لقب قائد وقائد الجيش الأمريكي عندما الكونغرس القاري خلق هذا الدور في 1775. عجب وحينما صعد إلى الرئاسة بعد بضع سنوات، ومسؤولية القائد والرئيس معه لرئاسة حيث لا زالوا يقيمون اليوم على الرغم من عدد قليل من الرؤساء عالمنا المعاصر لديهم مؤهلات عسكرية من واشنطن.
وكان حادث الشهيرة التي تم القاء القبض عليه من قبل الفنانين عندما جميل قائد القوات خلال الحرب الثورية، قراره لعبور ولاية ديلاوير في ولاية نيو جيرسي لتنظيم هجوم مفاجئ والفوز في المعركة ضد البريطانيين. كان آخر مناورة الرائعة التي أظهرت قبضته شركة من الاستراتيجية العسكرية وخدم فقط لإضافة إلى شهرته وسمعته بوصفه قائدا بارزا من الرجال.
وبعد الحرب، كانت واشنطن مرة أخرى مهتمة في تقاعده من الحياة العامة لكنه لم يكن أبدا واحد إلى الابتعاد أمته عندما تحتاج إليه. وهناك حاجة له كما فعل ذلك ترأس الإجتماع القارية لضمان نجاح صياغة دستور الولايات المتحدة. لإنجازات كثيرة وكبيرة من حياته هذه، بالتأكيد قدرته على توفير القيادة والإلهام لهذا التجميع لإنتاج هذه التحفة من ربطة السياسي الأميركي أن احتلت ربما ساعة أفضل لحظات حياته.
كان جورج واشنطن مكافأة لمهاراته القيادة العليا عندما كان يعطى مسؤولية رهيبة من العامل بوصفه الرئيس الأول للأمم الولايات المتحدة. جعل حكمته وبصيرته إلى ما احتاجت الأمة إلى الشرق في مرحلة التنمية في وقت مبكر له رجل الساعة لجمهورية تكافح. ندرك أن بعض واحدة من أعظم إضافاته إلى رئاسة والاعتراف التي مزقتها الأمة وأنهكته الحرب. ذلك باستخدام نفوذه الكبير ومهارات التفاوض، وقعت واشنطن عددا من المعاهدات الهامة التي أدت إلى سنوات من السلام أن هناك حاجة الى تحويل البلاد من الحرب إلى أفكار الأفكار لبناء أمة عظيمة.
واشنطن أبدا تعبت من توفير القيادة لفترتين كرئيس لأمريكا أولا وانه هو الذي قرر عدم لولاية ثالثة وعاد مرة أخرى إلى الحياة الخاصة. ولكن كان له تأثير على الأمة والعالم عميقة وطويلة الأمد. وكان هذا النوع من النفوذ الذي حقق تشكيل الأمة حقا عليه لقب المرتبطة به إلى هذا اليوم من "أبو الأمة".
0 التعليقات:
إرسال تعليق