ناشدت وزارة الداخلية، القوى السياسية المختلفة، الاحتكام لـ«صوت العقل»
وتحري السلمية، فيما يتعلق بفعاليات مليونية «الكرامة»، المقرر تنظيمها،
الجمعة، ردا على الاعتداء على صحفيين ونشطاء من حرس مكتب الإرشاد، مشددة
على أنها «تصرّ على القيام بدورها في حماية كلا من المتظاهرين والمنشآت».
وقالت، في بيان نشرته في صفحتها على «فيس بوك»، الخميس: «في ظل ما رصدته المتابعة من دعوات لبعض التيارات والقوى للقيام بفاعليات سياسية، غدا الجمعة، ببعض المناطق والميادين، فإن وزارة الداخلية تناشد كافة القوى والتيارات السياسية والشبابية الاحتكام لصوت العقل والالتزام بسلمية كافة الفاعليات، وتجنب اللجوء إلى أعمال عنف تهدد السلم والسكينة العامة وتنعكس أثارها على أمن المقيمين بها وراحتهم».
وأضاف البيان، أنه «إنطلاقا من التزام الوزارة بالوقوف على مسافة واحدة من كافة التيارات والقوى السياسية، وحرصا منها على سلامة أبناء الوطن والمنشآت العامة والخاصة، فإن وزارة الداخلية تُهيب بجميع المواطنين الالتزام بآليات الديمقراطية للتعبير عن الرأى ونبذ العنف، وتُحذر من مغبة تصاعد التداعيات المُصاحبة لتلك الفاعليات، وما قد ينجم عنها من أثار تدفع بالبلاد إلى مزيد من عدم الإستقرار والفوضى، وتؤثر على الحالة الأمنية بالبلاد».
واختتمت الوزارة بيانها بالتأكيد على إصرارها على القيام بدورها، الذى كفله الدستور والقانون في حماية المتظاهرين وجموع الشعب المصري وحماية ممتلكاته العامة والخاصة، بحسب البيان.
ودعت عدة قوى سياسية معارضة، المواطنين، للمشاركة في تظاهرات مليونية «الكرامة»، والمزمع تنظيمها، الجمعة، في عدة ميادين ومناطق من بينها مقر مكتب الإخوان المسلمين بالمقطم، وذلك ردا على الاعتداء على صحفيين ونشطاء أمامه، فيما عُرف باسم «اشتباكات مكتب الإرشاد».
وقالت، في بيان نشرته في صفحتها على «فيس بوك»، الخميس: «في ظل ما رصدته المتابعة من دعوات لبعض التيارات والقوى للقيام بفاعليات سياسية، غدا الجمعة، ببعض المناطق والميادين، فإن وزارة الداخلية تناشد كافة القوى والتيارات السياسية والشبابية الاحتكام لصوت العقل والالتزام بسلمية كافة الفاعليات، وتجنب اللجوء إلى أعمال عنف تهدد السلم والسكينة العامة وتنعكس أثارها على أمن المقيمين بها وراحتهم».
وأضاف البيان، أنه «إنطلاقا من التزام الوزارة بالوقوف على مسافة واحدة من كافة التيارات والقوى السياسية، وحرصا منها على سلامة أبناء الوطن والمنشآت العامة والخاصة، فإن وزارة الداخلية تُهيب بجميع المواطنين الالتزام بآليات الديمقراطية للتعبير عن الرأى ونبذ العنف، وتُحذر من مغبة تصاعد التداعيات المُصاحبة لتلك الفاعليات، وما قد ينجم عنها من أثار تدفع بالبلاد إلى مزيد من عدم الإستقرار والفوضى، وتؤثر على الحالة الأمنية بالبلاد».
واختتمت الوزارة بيانها بالتأكيد على إصرارها على القيام بدورها، الذى كفله الدستور والقانون في حماية المتظاهرين وجموع الشعب المصري وحماية ممتلكاته العامة والخاصة، بحسب البيان.
ودعت عدة قوى سياسية معارضة، المواطنين، للمشاركة في تظاهرات مليونية «الكرامة»، والمزمع تنظيمها، الجمعة، في عدة ميادين ومناطق من بينها مقر مكتب الإخوان المسلمين بالمقطم، وذلك ردا على الاعتداء على صحفيين ونشطاء أمامه، فيما عُرف باسم «اشتباكات مكتب الإرشاد».
وزير الداخليه |
0 التعليقات:
إرسال تعليق